يوم أحييت العظام وهي رميم
نص في رحلة مُزْنة شابة عمرها غير معروف ولكنّها حتى الآن شابة وستبقى شابة حتى الانفجار القادم. عندها، تتقدّم في العمر أو تبقى شابة… غصبًا عنها في الحالتين. مزنة تقف خلف ماكينة القهوة تعصر فنجان اكسبرسو كبسة ونص للشاب عبود الذي وصل إلى شاتيلا للتو عائدًا من خلف الحدود. “تفضل معلم”. ناولته فنجان القهوة ووقفت أمامه تضع يديها على خاصرتيها وتنظر إليه بعينين متسائلة. “ما … Continue reading يوم أحييت العظام وهي رميم
